صباحكم زهره ربيعيهـ ،،
عندما نمر في طرق الجمال وفي بساتين الإبداع ، لابد وأن نقطف منها زهر ، ورد ،
نحمل ولو شيء بسيط من هذا الجمال ونحمل ايضاً شيء يبقى ذكرى في فوضى ذكرياتنا،
كذلكـ عندما نقرأ قصائد ودواوين للشعراء لابد أن نقف عند كل محطة ونرتشف مايحوي من جمال ولابد
من شيء يتشبث بذاكرتنا ، ويتعلق بها
_هنا_
ستكون هذه المحطة البيضاء هي محطة البدايه عند دخول هذا البستان _ الصرح الادبي _
نتركـ على بياضه شيء مما علق في ذاكرتنا ،
من بيت شعر ...ووو
...همسه ...
:لابد من ذكر اسم صاحب البيت...لامشكلهـ فيما لو كان من فيض قلمكـ:
تحيهـ برائحة الزهور ،
دمتم بخير
؛
لقاء ومطر